لا نتحمل المسؤولية عن الكلام المنشور في مواقع أخرى

أحمد الكبيسي ينصح الزاني أن يقول للزانية تزوجتك قبل خلع ملابسها .. دقيقة 8

المفسد أحمد الكبيسي محب الرافضة ناشر عقيدة المعتزلة

من بلاوي مفتي سوريا ::: المفسد أحمد بدر الدين الحسون

المفسد العلماني أحمد بدر الدين الحسون ::: مفتي سوريا قبل وبعد تشيعه اسمع الكذاب

مؤتمر ماردين

الأحد، 14 نوفمبر 2010

هؤلاء فى القائمة السوداء بقلم أحمد فرحات




تاريخ التسجيل: Dec 2006
 أمس, 05:16 AM

المشاركات: 10
هؤلاء فى القائمة السوداء .. !!

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله 
وبعد

لازال مخنثو المدنية الاوربية الشاذة ، يطلون على الساحات الاعلامية والأدبية ، باقلام رخيصة ، ونفوس مريضة ، وفد تواصوا فيما بينهم ، وتوارثوا عن أباءهم ( قاسم امين ، وسعد زغلول ، وهدى شعراوى وغيرهم ) العزم كل العزم على إشاعة الفاحشة ، وتدنيس نقاء الارض ، داعين الى التبرج والسفور والعرى وخلع الحجاب ... سبحانك ربى !

كم تزلزلهم ايها الحجاب !! كم تؤرق منامهم !! كم تكشف شذوذهم !!

والان عزيزى القارىء اضع بين يديك مقالة ، تجمع اسماء هؤلاء الخونة لدينهم ولأوطانهم _فى اخر خمسين سنة من عمر الامة _ مع ذكر طرف من اقوالهم موثقة بمصادرها .... مراعيا الاختصار

** الوزير المصرى فاروق حسنى: مواليد 1938

_ قال فى صحيفة المصرى اليوم /الخميس 16 نوفمبر 206 ( النساء بشعرها الجميل كالورود ، لا يجب تغطيتها وحجبها عن الناس ) >>> لا يخفى عليكم ان هذا انكار معلوم من الدين بالضرورة .

_ وأضاف فى نفس الصحيفة ( يجب ان نكف عن تقليد العرب ، ربما على اعتبار اننا احفاد الفراعنة ، لأن مصر الان تخلفت بلبس الحجاب ) >> ربما نسى الوزير ان التخلف بسبب مئات الملايين التى انفقها على مهرجانات التماثيل والنحت والصور السريانية والتمثيل والسينما والمسرح ، فى بلد لا تنتج شيئا ولا تصنع شيئا !!

** الممثل حسين فهمى :

دافع عن سيده فاروق حسنى .. فى برنامج (90 دقيقة ) على قناة المحور ، وقال تحت سمع وبصر ملايين الناس ( ان الفتاة المحجبة معاقة ذهنيا ) >>> والسؤال الان للاستاذ حسين : ماذا تسمى مشاهد العرى الفاضح فى افلامك ؟ ماذا تسمى تقلبك فى احضان النساء فى المشاهد السينمائية ؟ يا من ستموت وتترك بعدك سيئات جارية ! .. هل هذا هو النضوج العقلى ؟ اهذه هى الحكمة البالغة ؟ هذا هو الرشد ؟!!

** الصحفية إقبال بركة

قالت فى روز اليوسف عدد(4094) صـ 41 ( اننى اشعر بالحزن العميق عندما أرى الشارع المصرى ملىء بالمحجبات )) >>> زيدوها حزنا يا فتيات الاسلام .. حتى تموت بغيظها ، وصدق الله اذ يقول : فانها لا تعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور

** الدكتورة نوال السعداوى

_ فى مقال عنها نشرته جريدة الاسرة العربية عدد (2985)صـ 4

(أعلنت كثيرا انها ضد الحجاب .. وانها ليس بفريضة ، وانه صورة من صور التمييز العنصرى بين الرجل والمرأة ) >> احترمى عمرك .. يا شبيهة انسان .. يا مسخ

** جمال البنا (صريع الشهرة )

_ فى جريدة روز اليوسف عدد (4094) صـ 71 اجاب عن سؤال وجه اليه قائلا :
( الحجاب يعلى من شأن العنصرية الدينية ، وقد تخلصت منه كل الأديان السماوية ما عدا الدين الاسلامى ) >> يا جمال ايش اخبار هدية عيد ميلادك التى وصلتك من عام 2003 من كنيسة سانت فاتيما بمصر الجديدة ؟ لعلك مرتاح وانت سايق .. بس سوق على مهلك .. خاصة لو كنت على الطريق الصحراوى ناحية الدير اللى انت عارفه .. ربنا يهديك

** الممثلة وعضو مجلس الشورى مديحة يسرى

_ عاشت عمرها كله تحارب الحجاب ، وترفضه ، بل جهرت بذلك مرارا فى جلسات المجلس

قالت ( انها تزوجت من قطب صوفى _ الشيخ ابراهيم شيخ الطريقة الحامدية الشاذلية _ وتابعت : ورفض أن ارتدى الحجاب !! ) نفس المصدر السابق

تعليق : السيدة مديحة ، لعلك تعرفى ان صاحبنا القطب كانت لديه مشاكل فى الرجولة ! لا تظنى انى ساتعرض لتلك المحاضر الخاصة بالتحرش الجنسى بالاطفال .. لكن فقط ساذكرك انه تزوجك بعد ان قام بتقبيلك واحتضانك وملامستك عشرات الرجال امام الكاميرا وعلى شاشات السينما ... فماذا تنتظرين من القط ؟

** وممن عرف بشديد عداءه للحجاب :

_ سكينـة فؤاد الصحفية 
_فريدة الشوباشى عليها من الله ما تستحقه
_إنعام محمد على المخرجة
_سلمى الشماع
_هالة حشيش رئيسة قناة النيل للاخبار
_سمية الألفى صاحبة حنجرة الخرتيت
_المستشار سعيد العشماوى ربنا يجعل لك من لقبك نصيب
_وفاء حلمى
_
عادل حمودة الكاتب الذى سخر قلمه لضرب الاسلام
_وائل عبد الفتاح صحفى بجريدة الفجر_ ممدوح البلتاجى وزير الاعلام الاسبق

أحبتى فى الله : هؤلاء تعـروا من كل فضيلة .. وعادوا رسول الله بالطعن فى ثوابت دينه .. فلزم ان نعريهم امام المخدوعين بهم

فقد عظمت جراءتهم وتلون مكرهم ، واقتحموا الفضائل ، وهونوا من شأن اهلها وسخروا منهم ، وفاضت الصحف منهم باللغو الفاجر ، والبلاء المتناسل ، وسقط القول المتاكل

وكتبه احمد بن فرحات

ابو المعتصم

.

هناك تعليق واحد: